كتاب تعيين صادق الموسوي سفير السلام العالمي

كتاب تعيين صادق الموسوي سفير السلام العالمي

27‏/3‏/2011

نقابة الصحفيين العراقيين في مرحلة صقل المواهب من خلال تشكيل رابطة جديدة.







لا يمكن أن يقدر مثل هذا الجهد العظيم الذي بذلته نقابة الصحفيين
والمختصون الذين يعرفون قيمة تشكيل هذه الرابطة لصقل المواهب وربطها بمسيرة الشرف والعزة والكرامة لنقل الأحداث والكتابة عنها بكل ضمير وحيادية
فكان ولادة  هذه الرابطة بمثابة  بشرى عظيمة لطلبة العلم لكتاب الصحافة وخريجي الإعلام .
وبدورنا ثمن هذا الجهد لأكاديميون الذين يسعون لظهور جيل جديد وفكر مسلح بنور العلم والإيمان مبني على النهج الصحيح .
ليكون واحة من واحات العلم  الصحفي والإعلامي الذي يفتقدها الكثير لكي يستظل تحت أفيائها ونهل من ينابيعها والروي من عينها الصافية .
ولذلك فقد أجمع الحضور  على حبهم وتقديرهم العالي لنقيب الصحفيين وللأساتذة الذين سعوا لتشكيل هذه الرابطة
فقد كنت متواجدا في بناية  نقابة الصحفيين في يوم السبت الموافق 26- 3أول يوم انبثاق الرابطة واكتشفت جانباً جديداً مشرقاً  لنقيب الصحفيين من الاعتدال الذي كان يؤمن به ويسعى إلى إشاعته بين أصحاب الأقلام وأفكار الشباب المتطلع للعمل الجاد في مجال الصحافة وإعلام ، والذي يعتبر له انجازا عظيما يضاف الى انجازاته السابقة .
 
صادق الموسوي 
سكرتير تحرير جريدة النداء

25‏/3‏/2011

لعنة الكراسي ومكر الحاكمين وألوان الموت والدمار في أعلام دولهم .


بقلم صادق الموسوي.
نحن نعيش في زمن يغلب عليه المكر والخداع والكذب من قبل الكثير من الحكام والقادة السياسيين ومن يطبل لهم ويزيف الحقائق خوفا ورهبتا" وطمعا" من زينة الحياة الدنيا الفانية ،وتساندهم الفضائيات الربحية المسيسة والتي تسعى لاستغلال الفرص لجني الأرباح الطائلة .
وكشف للعالم صدق الشعوب وقوتها في التغيير وفي صلابة الجأش وصلابة الموقف كلما زاد الحكام في العنف والقتل الذي يتفننون فيه من اجل البقاء والتمسك في كرسي الحكم الذي يعتبر للظالمين مسألة حياة او موت ، لان إزالتهم من مقاعدهم وانتظار محاكمتهم من قبل الشعوب المظلومة يعد هذا نصب أعين الحكام والغلبة فيه للشعوب والمصير المحتوم للحكام الظلمة الذي اول من سار عليه شعب العراق الذي أسس او محكمة لمحاكمة الطاغية صدام الذي حكم شعبه بالحديد والنار ، وإيصاله الى حبل المشنقة وإرسال نفسه الأمارة بالسوء الى بارئها ليكون لديه الحساب الأكبر ،
وهذا الأمر ما اهجع نفوس الحكام الذي فتح بابا لهم بان سيأتي يوم حساب الشعوب لحكامها الطغاة .
وها هو اليوم قد اقبل يوم حساب الشعوب لحكامها الطغاة ،الذين جعلوا كرسي الحكم وراثي ،ونهب خيرات البلاد وانتفاع المقربين منهم وترك الشعوب في فقر ومرض وموت ، وأصبح شعار الحكام مبنيا من ألوان أعلام الدول الذي يغلب عليها الون الأحمر والأسود والأبيض والأخضر ، وهذه الألوان لها مدلولات لدى العراقيين الذين امتحنهم الله عز وجل بجميع الابتلاءات لأنهم القدوة لكل الشعوب في العالم منذ إنشاء اول الحضارات على الأرض منذ آلاف السنين ،وهم اول من علموا العالم الكتابة والقراءة والحساب والجبر والطب والفلك ، وتشريع اول قانون على الأرض
فمنهم العلماء والحكماء والخطباء والأطباء والفلاسفة والعلوم الإلهية الخاصة ...الخ.
وارض العراق هي ارض الأنبياء والأوصياء والصالحين والصحابة التابعين.
لهذا وضعوا في اول اختبار من جميع أصناف البلاء ، وما يدرك حكمتها الا الحكيم الذي خصه الباري تعالى بعلمه الخاص .
فعلم العراق الذي يعتبر راية الحكام وليس الشعوب في هذه العصور ،فيه تلك الألوان المذكورة ،الذي يعتبرها أكثر العراقيين ألوان شؤم ، فالأحمر يدل على دماء التي سالت من خلال الإرهاب والقتل التي تكالبت عليه اغلب دول العالم لتنفيذ مخططات استعمارية .
واللون الأبيض يدل على كفن الموتى التي ذهبت نتيجة النزاعات الطائفية والحزبية

وبعد الموت والكفن يكون الحزن وهو إشارة للون الأسود .
أما اللون الأخضر يدل على جنة الشهداء والضحايا الأبرياء نتيجة الأعمال الإرهابية .
أليس هذا حال العراق المتجسد في ألوان علمه ، وان اغلب الشعوب تحتوي على تلك الألوان .
أما تفسير الحكام للألوان يأتي مغايرا للحقيقة بما تهوى بها أنفسهم المريضة .
ومن هنا نطالب تغيير العلم العراقي الى الوان فيها تبزغ شمس الحرية  والعدالة والمساواة .
فالشعوب المضطهدة طالبت بالتغيير وسوف تحصل عليه مهما طال الامد ومهما تطاول الحكام في التعنت والعنجهية وإرهاب الحكام للشعوب الصابرة ، وهذا ما يزيدهم صلابة وقوة في التمسك نحوه التغيير لتعبيد طريق الحرية والعيش الرغيد للأجيال القادمة من أبنائهم .

صادق الموسوي
سكرتير تحرير جريدة النداء

18‏/3‏/2011


هذه هي أمتداد زينب عليها السلام في
كربلاء المقدسة
زوجة الشهيد رضا ابوحميد البحرين من قرية مالكية الصمود
( اللهم
تقبل منا هذا القربان في معركة العزة والكرامة )

عندما يشعر المسؤول بان دائرته هي بيته الكبير .

عندما يشعر المسؤول بان دائرته هي بيته الكبير .
هذا السؤال كان يراودني منذ خروج جماهير الشعب بالتظاهر في يوم 25 من شباط ومطالبتهم بتحسين  الخدمات وتحسين البطاقة التموينية وتحسين الأوضاع المعيشية والقضاء على الفقر والبطالة والقضاء على الفساد السياسي والمالي والاقتصادي ،
وكذلك مطالبة الجماهير المدراء في محافظة بغداد النزول الى الشارع والعمل بأيديهم مع العمال والمنظفين لتكون بغداد أبهى وأجمل.
فسألت نفسي  هل هذا معقول بان المدير العام الفلاني ينزل للشارع  ويخلع سترته ويشمر عن ساعديه ويأخذ المكنسة ويعمل بيديه ولو لدقيقة واحدة أمام الناس ؟
فكان الجواب نعم اذا كان فعلا أتى لخدمة أبناء شعبه ليكون قدوة للآخرين في الإخلاص في العمل .
أما اذا كان متكبرا ومتعاليا على الآخرين فلم يرضى بهذا الفعل ،وكم من المسؤولين من هذا النوع لدينا ، فهم كثيرون , لأنهم عاشوا في الخارج وأكثرهم يحملون الجنسية الأجنبية وعائلاتهم خارج العراق .
أما المسؤول الذي عاش في العراق وشرب من نهر دجلة والفرات وشارك العراقيين أوقات الضيق والحروب والحصار والدمار ،فانه يشعر بانتمائه لهذا البلد المعطاء ,
وأخيرا وجدت عدة شخصيات من هذا القبيل ،
من هذه الشخصيات الوطنية المخلصة هو الدكتور محمد علي موسى المعموري عميد كلية الإدارة والاقتصاد ، تلك الشخصية العراقية المثقفة الأصيلة والمخلصة التي هندست بناية الكلية بكل شؤونها ، لأنه مهندس قبل ان يكون دكتورا" وعميدا للجامعة , فالبصمات شاهدة على روعة أدائه وهندسته للجسر بتصميم يديه وفكره والجسر يربط البناية القديمة بالحديثة ،
ووكذلك حبه لطلبته وأبنائه الذين يتجاوزون العشرة آلاف طالب وطالبة وكلهم يكنون له التقدير والاحترام والمحبة لأنه الأب الحنون لجميع الطلبة ، وهذا ما لمسناه من خلال التجوال بين الطلبة وسؤالنا عن أوضاعهم ومشاكلهم .
وهذا ما سنعلنه في جريدة النداء في لقاء مع عميد الكلية .
واليكم الصور  تتكلم عن نفسها من خلال غرس الاشجار وتجميل الكلية بيد عميدها بعد الدوام الرسمي ، فالصور تتكلم أفضل من القول .

صادق الموسوي
سكرتير تحرير جريدة النداء

لماذا يا دولة القانون ينتهك الدستور والقانون بأيدي من كتبوا القوانين؟


ان القلب ليعتصر ألما من تلك المشاهد المؤلمة من صيحات الأبرياء ودموع آباء وأمهات المعتقلين اللواتي يصرخن بحرقة الم مصطحبة معها دموع الحسرة على فقد أبناءهن دون ذنب اقترفوه ودون تهمة توجه إليهم سوى الشك ،فالشك لا يغني عن الحق شيئا ،
 نعم نقولها الكثير من المعتقلين أبرياء والكثير لم تثبت إدانتهم في إي من قضايا الإرهاب ،إذا" لماذا لا يطلق سراح الأبرياء منهم ؟
هل القانون القضائي عاجز عن حسم الملفات التي نسمعها دائما من على لسان رئيس الوزراء من حسم قضايا المعتقلين .
أم إن وزير العدل ليس له الصلاحيات في التدخل والضغط على المحاكم بحسم الملفات .
أم ان وزارة الداخلية هي من تعرقل إطلاق سراح المعتقلين الذين أطلق سراحهم من قبل القضاء العراقي بسبب دفع الأموال قبل إطلاق سراحهم ,
وهذه حقيقة نلمسها من خلال الشكاوى المقدمة لنا من أهالي المعتقلين ،وخاصة في الشعبة الخامسة سيئة الصيت في زمن الطاغية صدام وسيئة الصيت في زمن نوري المالكي .
وهناك أسماء كثيرة من المعتقلين لا وجود لأسمائهم في داخل السجون المسجلة لدى وزارة الداخلية والعدل وحقوق الإنسان ؟
وتتهم أهالي المعتقلين الحكومة بوجود سجون سرية ، ويطالبون رئيس الوزراء الكشف عن أبنائهم المعتقلين منذ عدة سنوات بحسب اعتقالهم ،
ونطالب رئيس الوزراء ووزير العدل بالإسراع بحسم ملفات المعتقلين وإحالة المتهمين الى القضاء لنيل جزاء ما اقترفته أيديهم من سفك الدماء البريئة ، وإخلاء ساحة الحكومة من الاتهامات الموجهة إليها .
وقد طلبنا من المفتش العام لوزارة الداخلية الأستاذ عقيل الطريحي تشكيل لجان لتقصي الحقائق حول المعتقلين الذي اخلي ساحتهم القضاء العراقي وما زالوا قابعين في سجون الداخلية بسبب اخذ الأموال من أهالي المعتقلين قبل تسليمهم لذويهم ،
فقد أجابنا مشكورا المفتش العام بتقصي الحقائق ومحاسبة المقصرين .
فيا أيها المسؤولين أمام الله أولا وأمام الشعب ثانيا ، أدوا واجبكم الإنساني وأوفوا بالقسم الذي أديتموه في خدمة الشعب العراقي ،
وإلا ستكون العواقب وخيمة على الجميع في الأيام القادمة .
وعلى جميع أهالي المعتقلين إرسال اسماء أبنائهم وصورهم مع المعلومات حول تاريخ ومكان اعتقالهم وآخر معتقل كانوا فيه ، ليتسنى لنا مطالبة الحكومة وحقوق الإنسان والمنظمات الدولية في الكشف والتحقق عنهم .
وإرسالها على البريد الالكتروني
صادق الموسوي
نائب الأمين العام
لتجمع السلام العالمي في الشرق الأوسط
سكرتير عام تجمع العراق الجديد

اللقاءالمهم مع عميد كلية الادارة والاقتصاد الدكتور محمد المعموري


اجري اللقاء الصحفية خالدة الخزعلي
جريدة النداء
ومديرة اعلام تجمع السلام العالمي في الشرق الاوسط

16‏/3‏/2011


تحت شعار الجودة منبع التميز والارتقاء أقامت كلية الإدارة والاقتصاد
ندوة علمية بعنوان
نشر ثقافة الجودة وانعكاسها في الارتقاء بالعملية التعليمية
وافتتح الندوة الدكتور محمد علي المعموري عميد كلية الإدارة والاقتصاد
ومن ثم عرض البحوث للمناقشة وتبيان أساليب التعليم الحديثة التي تسعى الكلية تدريسها للطلبة من خلال العقول النيرة المثقفة من الأساتذة والمدرسين في كلية الإدارة والاقتصاد
وبحضور جمع غفير من الأساتذة الجامعيين والشخصيات المهمة من اغلب جامعات بغداد منهم الدكتور احمد عمر الراوي مدير مركز المستنصرية للدراسات العربية والدولية (جامعة المستنصرية )
وبحضور الأستاذ صادق الموسوي نائب الأمين العام لتجمع السلام العلمي في الشرق الأوسط وسكرتير عام تجمع العراق الجديد
وبحضور مديرة اعلام التجمع السيدة خالدة الخزعلي .

 سرور خسرورستم
رئيسة تحرير جردة النداء

























14‏/3‏/2011

تجمع السلام العالمي يدعو لوقف التدخل العسكري السعودي في البحرين

دعا تجمع السلام العالمي .المجتمع الدولي ومجلس الامن الى"حماية المدنيين" في البحرين من "خطر التدخل العسكري السعودي".

ووجه تجمع السلام العالمي ومقرة الولايات المتحدة الامريكية. نداء للامين العام للامم المتحدة بان كي مون في بيان اعتبر فيه ان "شعب البحرين في خطر حقيقي يتهدده بشن حرب من قبل جيوش مسلحة ضد المواطنين البحرينيين .

واضاف السعيدي"نعتبر دخول اي جندي او اي قطعة عسكرية الى دولة البحرين احتلالا سافرا لمملكة البحرين وتامرا على شعب البحرين الاعزل ويخالف الاتفاقيات والاعراف الدولية في السلم والحرب".

ودعا تجمع السلام العالمي"الاسرة الدولية لتحمل مسؤولية السلام والامن الدوليين وذلك بصورة سريعة لحماية شعب البحرين الاعزل من خطر التدخل العسكري السعودي واتخاذ ما يلزم لحماية المدنيين بدعوة مجلس الامن للانعقاد لهذا الموضوع بصورة عاجلة".

سالم السعيدي
امين عام تجمع السلام العالمي
الولايات المتحدة الامريكية

13‏/3‏/2011

فريق الرصد والمراقبة في زيارة لكلية الإدارة والاقتصاد في بغداد.



زار فريق الرصد والمراقبة التابع لمجلس محافظة بغداد كلية الإدارة والاقتصاد للإطلاع على أحوال الكلية وأمور الطلبة .
وبحضور السيد صادق الموسوي نائب الأمين العام لتجمع السلام العالمي في العراق والشرق الأوسط.
فقد أشاد الفريق بالجهود القيمة  والعمل الجاد لعميد الكلية الدكتور محمد علي موسى  المعموري الذي أبدى شكره للأساتذة المدرسين الذي عملوا معه خلية متكاملة من اجل النهوض بكلية الإدارة والاقتصاد التي نعتبرها جميعنا بيتنا الكبير .
وعند تجوالنا في ساحات الكلية رأينا الأعمار الواسع والأبنية الجديدة
وكثرة الطلبة في واحات الكلية ، فعلمنا ان :
عدد الطلبة في الكلية هو (10000) آلاف طالب ، وهذا ما يعدها من اكبر الكليات في العراق بل والعالم من حيث عدد الطلبة .
وعدد التدريسيين 300 دكتور وأستاذ .
وعدد الأقسام 6.
وتشمل بنايات الكلية على 100 قاعة دراسية للطلبة
بالإضافة إلى (2) مبنى للدراسات العليا .
ويشمل المبنى على سبعة قاعات حديثة مجهزة بأجهزة الكمبيوتر .
وقاعة كبيرة للكتب العامة ، وأخرى للكتب الانكليزية.
وقد شيد عميد الكلية جسرا بربط البناية القديمة بالجديدة لتسهيل الانتقال بينهما.
وحين تجوالنا في الكلية بصحبة العميد محمد  والدكتور سعد شاهدنا الطالبة والطالبات يكنون الاحترام والتقدير للسيد العميد الذي يعتبر لهم الأب الحنون العطوف ، ورأينا كيف التعامل بينهم كتعامل أب لأبنائه
ولم يمر بجمع إلا ويبدأ بالسلام على الطلبة ، فالجميع يرد بالتحية مع ابتسامة عريضة إعجابا ورضا على شخصه الكريم .
فشكرا للدكتور محمد علي المعموري وشكرا لجميع مدرسي كلية الإدارة والاقتصاد على عملهم الجبار والسعي لخدمة أبنائهم الطلبة ورقي تقدمهم واتصافهم بالدول المتقدمة ،
ونتمنى من كل عميد ومسؤول جامعة او كلية ان يجعلوا نصب أعينهم بما قامت به كلية الإدارة والاقتصاد في التقدم والرقي في خدمة مهنية التدريس في العراق.

خالدة الخزعلي
الصحفية – جريدة النداء





Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...